دكتور جوزيف مينجل Wolfgang Gerhard ....ملاك الموت او الشيطان الجميل !!
ملاك الموت او الشيطان الجميل هكذ لقب جوزيف مينجل وهو يعد اشهر طبيب
دموى فى العالم الذى قام بفتك مليون ونص من اليهود فى معتقل اشفتنز النازى
اثناء الحرب العالمية التانية
ومن بعض تجاربةحقن العيون بمواد كيماوية بغية تغيير لونها ، بتر الأطراف و غيرها من العمليات الجراحية الحقن بالزيت وبالببنزين
منعهن من الإنجاب كانوا بالنسبة لمنجيل غير تابعين للجنس البشري ، بل هم خامات لإجراء تجاربه عليهم . في أوقات عديدة قام بقتل من أجرى عليهم التجارب بكل بساطة ليقوم بتشريحهم فيما بعد.
بعد الحرب
ترك منجيل Auschwitz و توجه إلى معسكر Gross-Rosen concentration camp. في ابريل العام 1945 تفر إلى الغرب في صورة عضو عادي في المشاة الألمانية . تم الإمساك به قرب Nuremberg, ثم أفرج عنه عن طريق الحلفاء الذين لم تكن لديهم فكرة عن هويته الحقيقة.
رغم المحاولات العالمية لتقصيه, لم يتم الإمساك بمنجيل أبدا و عاش 35 عاماً متخفيا تحت عدة أسماء مستعارة. وفي سنة 1979 أصيب منجيل بسكتة أثناء سباحته و غرق في البرازيل . تم دفنه في البرازيل تحت اسمه المستعار (Wolfgang Gerhard) .تم التأكد من جثته عن طريق "DNA" .
ومن بعض تجاربةحقن العيون بمواد كيماوية بغية تغيير لونها ، بتر الأطراف و غيرها من العمليات الجراحية الحقن بالزيت وبالببنزين
منعهن من الإنجاب كانوا بالنسبة لمنجيل غير تابعين للجنس البشري ، بل هم خامات لإجراء تجاربه عليهم . في أوقات عديدة قام بقتل من أجرى عليهم التجارب بكل بساطة ليقوم بتشريحهم فيما بعد.
بعد الحرب
ترك منجيل Auschwitz و توجه إلى معسكر Gross-Rosen concentration camp. في ابريل العام 1945 تفر إلى الغرب في صورة عضو عادي في المشاة الألمانية . تم الإمساك به قرب Nuremberg, ثم أفرج عنه عن طريق الحلفاء الذين لم تكن لديهم فكرة عن هويته الحقيقة.
رغم المحاولات العالمية لتقصيه, لم يتم الإمساك بمنجيل أبدا و عاش 35 عاماً متخفيا تحت عدة أسماء مستعارة. وفي سنة 1979 أصيب منجيل بسكتة أثناء سباحته و غرق في البرازيل . تم دفنه في البرازيل تحت اسمه المستعار (Wolfgang Gerhard) .تم التأكد من جثته عن طريق "DNA" .
وهو يعتبر من مؤسسين الهولوكوست ويعتبر من الشخصيات التى يخاف اليهود من ذكرها او سيرتها
دكتور جوزيف مينجل Wolfgang Gerhard ....ملاك الموت او الشيطان الجميل !!
Reviewed by Mohamed ragab
on
8:22 ص
Rating:
Reviewed by Mohamed ragab
on
8:22 ص
Rating:
ليست هناك تعليقات: